🎭 شركة الصفا لنقل العفش – “نقل عمر… مو بس أثاث!” 📦💔
المشهد الأول – داخلي – منزل شعبي قديم – نهار
الزوايا فاضية، الستارة معلقة بنص الشباك،
ورايحة ريحة “دهن العود” الخفيف اللي حطّته أم مبارك آخر مرة نظّفت فيه.
صوت أبو مبارك يأنّ وهو يشيل الغرض تلو الآخر…
“هالكنبة؟ هذي أول ما شريناها عقب زواجنا بـ ٩ شهور…”
“والطاولة؟ هذي جلسنا عليها واحنا نعلّم عيالنا الأرقام.”
يوقف المشهد…
وتدخل “شركة الصفا” بشاحنتها الهاف لوري…
بس مو كأي شاحنة، ولا كأي عمّال…
ناس يفهمون، مو بس ينقلون… يحترمون الذكرى.
💡 النقل عندهم فن… وضمير
اللي شفتوه بالمشهد؟ يصير بيوت الناس كل يوم.
ناس تنقل من حي لحي، من شقة لفيلا، من بيت قديم لبيت جديد،
بس دايم القلب يوقف عند أول طقه…
“يا ترى، منو بيحافظ على أغراضي؟ منو بيغلّفها بحنية؟”
هني يجي دور شركة الصفا – 66449039
✅ تفكيك ناعم، مو عنف
✅ تغليف وكأنك تشحن ذهب
✅ تحميل هادئ، ومرتب
✅ توصيل دقيق، ومواعيدهم مثل الأذان… ما تتأخر
🚛 هاف لوري… بس ما تدري فيه قلب!
ترى مو كل من عنده هاف لوري يقدر ينقل عفشك!
الهاف اللي عند الصفا؟ مجهّز، نظيف، وعنده كرامة.
ما يدعس فوق طاولة أمك، ولا يرمي الكبت مثل الكراتين…
يركّبون ويصفّون وكأنهم قاعدين يسوّون ديكور مسلسل رمضان.
📦 كراتينهم؟ ما تحرجك، تحفظ لك أسرارك
كل غرض له كرتونه…
وكل كرتون فيه احترام:
🔹 واحد للمطبخ، فيه صحن مكسور بس له قيمة
🔹 واحد لملابسك، اللي فيها دشداشة أبوك
🔹 وواحد… للذكريات، صور، أوراق، أشياء محد يعرفها غيرك
🤝 تعاملهم؟ ناس من أهلنا
الولد اللي يكلمك بالهاتف؟ مؤدب
السواق؟ يعرف متى يطوف ومتى يوقف
العامل؟ يسلم، ويسأل قبل لا يلمس شي
والأهم؟ شغلهم ما يحتاج رقابة، لأن ضميرهم صاحي.
ليش الصفا؟
لأنهم ما يبوقون الوقت
ولا يكسرون الخاطر
ولا يطلعون من البيت إلا وانت تقول:
“الله يجزاكم خير… كفيتوا و وفيتوا.”
📞 رقمهم: 66449039
وإذا لك خاطر تحس بالأمان وأنت تنقل بيتك… اتصل.