🎭 المشهد الأول: “نقل العفش… مو بس صناديق” 📦

الستارة تفتح…
الضوء يسلّط على “بو جاسم” واقف وسط البيت، يطالع الكراسي، الطاولة، والكنبة اللي نام عليها يوم طردته أم جاسم!

بو جاسم (بصوت حزين):

“هذول مو بس أثاث… هذول شهود على حياتي!” 😢

يدخل “سعيد” العامل من شركة الصفا، بابتسامة واثقة.

سعيد:

“لا تخاف، إحنا ننقل الذكريات قبل الأثاث!” 😎


🎬 المشهد الثاني: “الهاف لوري… مو بس شاحنة” 🚛

المشهد ينتقل إلى الشارع، حيث الهاف لوري واقف قدام البيت.

بو جاسم (مندهش):

“هاف لوري؟! هذا يشيل كل هالعفش؟”

سعيد (بثقة):

“هاف لوري الصفا، يشيل بيت كامل… وباقي مساحة للذكريات!” 😄


🎤 المشهد الثالث: “الكراتين… مو بس صناديق” 📦

داخل البيت الجديد، الكراتين مرتبة بعناية.

أم جاسم (تفتح كرتون):

“حتى الفناجين مرتبة؟!”

سعيد:

“كل كرتون له قصة، وكل غرض له مكانه… إحنا نحافظ على الذكريات!” 💖


🎉 النهاية: “شركة الصفا… أكثر من مجرد نقل” 🌟

الستارة تغلق، والجمهور يصفّق بحرارة.

الراوي:

“شركة الصفا لنقل العفش بالكويت – 66449039، مو بس شركة… هذي فرقة تحافظ على ذكرياتكم!” 🎭

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *